3 مشترك

العلمانية

الكاردينيا: شــــــــــــــــــب جــــديـــد; عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 26/07/2010

مساهمة رقم 1

العلمانية

من طرف الكاردينيا الإثنين يوليو 26, 2010 6:16 pm

رياح التعبير تقلب عروش تخيلت يوماأنهامعصومةفي قلوبناوتجذرملامح قدتخيلت يوماأننالانراها...العلمانية التي أثارت حرباًليست لها بداية ولم تعرف نهايتها بعدتلاقي أحياناتأييد واحيانامعارضة,لأن العلمانية:هي دعوةإلى إقامة الحياة على العلم الوضعي والعقل ومراعات المصلحة بعيداًعن الدين ومدلولهاالمتفق علية عزل الدين عن الدولة وحياة المجتمع وإبقاءةفي ضمير الفرد ولايتجاوز العلاقة الخاصة بينة وبين ربة..رغم أنه إذا أردناالعيش معاً..فلن يجمعناغير الإطار العلماني للدولة_إذاأردنا حقوق متساويةوواجبات متساوية لامفرمن دولة علمانيةإذاأردناأن يعبدكل مناإلهه بحرية تامة وأن يمارس شعائرة بحرية لامفرمن دولة علمانية..إذاأردناإثراء المشتركات بينناوإدارة عادلة لفائض القيمةورفاهية لاتنسى أحد لامفرمن دولة علمانية ليبرالية ديمقراطية..إذاأردنا إحترام حقوق كل الأفراد دون استثناءأحد ودون تهميش أحد لامفر من دولة علمانية..إذا أردنا كمواطنين أن يكون لنابحق من نفس الحقوق بلاامتيازات ولاأفضلية لأغلبية مناأوبلاانتقاص ولاتمييز لأقلية منافلامفر من دولة محايدةوأموركثيرة.فأي أحمق يمكنه جعل الأشياء
أكبروأكثرتعقيداًوأكثرعنفا,لكن نحتاج فقط للمسة من العبقرية وكثير من الشجاعة للتحرك في الإتجاة المعاكس

خضرشيخ صالح

خضرشيخ صالح: عـــــــــضـــــــــــو مـــــاســــــي; عدد المساهمات : 82
تاريخ التسجيل : 29/03/2010
العمر : 39

مساهمة رقم 2

رد: العلمانية

من طرف خضرشيخ صالح السبت يوليو 31, 2010 10:30 am

عنا بلبنان يحكى عن الديمقراطية ولكن الوظائف هي طائفية
الرئيس ماروني رئيس المجلس النيابي شيعي رئيس الحكومة سني وما الى هنالك من توزيع يراعي الطائفية والديمقراطية قائمة

ليست العلمانية الطريق لإحقاق الحق فكيف كان الحكمة الديني ايام الرسول الاعظم عليه وعلى اله الصلاة والتسليم وكيف كان على ايام الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم وكيف كان ايام الائممة المعصومين عليهم السلام

الدين الاسلامي الصحيح هو النهج القويم لتطبيق العدالة فشرعة حقوق الانسان ليست الا مقتبسات من القران الكريم ونهج البلاغة
وللكاتب جورج جرداق مايلي : حيثما تبحث عن العدالة ستجد علياً (عليه السلام)، وأينما تنقب عن الإنسانية فإنك لن تلاقي نظيراً له (عليه السلام). فهو النموذج الأرقى والمثل الأعلى.. ومَن مثله في إنسانيته وعدالته وأريحيته وأبوّّته وكرمه وشجاعته؟ وأين هم الخلق من علمه وأدبه وبلاغته وسعة صدره وحنانه؟ نعم.. أين هم؟ وأين هو أبو الحسن؟ وأين الثرى من الثريا؟
إنه (عليه الصلاة والسلام) تجسيد حقيقي لكل الفضائل الإنسانية، فإنك تجده رديفاً لكل منقبة وفضيلة، ولا يسعك إلا أن تعتبره بمثل تلك المعاني السامية التي تشخّصت فيه، فلم تعرف البشرية له مثيلاً.. تلك البشرية التي لو أنها أزالت تلك الغشاوة عن عينيها، لأدركت أنها خسرت علياً (عليه السلام) وأضاعته.. ولا تزال!
ولأنه شعاع للقيم ونبراس للحضارة، تجد أن العظماء يتخلّون عن رداء عظمتهم أمامه! فلا يملكون إلاّ أن يطأطئوا الرؤوس وينحنوا إجلالاً وإكباراً له (صلوات الله عليه)!
وأياً كانت عقيدة أولئك العظماء، أو ثقافتهم، أو أيديولوجيتهم، فإنهم - عندما يتعلق الأمر بابن أبي طالب - يستصغرون أنفسهم قدّامه، ولا يرون مندوحة من تعظيمه.. حتى أن العشق يتملكهم تجاه تلك الشخصية الرفيعة العملاقة! ومن لا يعشق مثله؟ وهل في هذه الدنيا مثله؟!
لذا ترى العلماء والأدباء والمفكرين والساسة والمثقفين والأكاديميين.. وكل طلاب الحقيقة.. وجميع محبي المكارم.. من مختلف الأديان والمذاهب والاتجاهات الفلسفية والفكرية، يجلّون هذا العملاق العظيم الذي أذهل العالم وأظله بعدله وإنسانيته.
وأحد هؤلاء هو المفكر والأديب المسيحي الشهير جورج جرداق، الذي دفعه (اكتشافه علياً من جديد) إلى أن يؤلف ستة مجلدات ضخمة قرأ فيها شخصيته (عليه السلام) الفذة، مقدماً هذا النتاج العلمي الواسع تحت عنوان (علي صوت العدالة الإنسانية)، ذلك الكتاب الذي ذاع صيته في كل الأنحاء فأحدث دوياً قل نظيره في عالم اليوم.
(المنبر) كعادتها؛ ارتأت أن تجري لقاءً مع هذا الأديب الكبير للاقتراب من شخصيته أكثر فأكثر، فعرفناها شخصية محبة للحق والخير، ذلك الحب الذي دفعها لمثل هذا الإنجاز الكبير الذي يعتبره صاحبه ألصق أعماله ومؤلفاته بأعماقه.
الأستاذ جرداق لم ير علياً (عليه السلام) كغيره بل رآه الصيغة الكونية المثلى للفكر الإنساني السامي، وضميراً عملاقاً للعدالة والحرية والمساواة. وهو يعتبر النهج العلوي هادفاً إلى إسعاد الناس وفق مبادئ الاجتماع التي تستوجب العدل والتكافؤ والتكامل، مشفوعة بإرادة السماء التي تقضي بالمحبة والرحمة واستصفاء الضمائر.
وله مؤلفات ابرزها (عليّ وحقوق الإنسان)، (بين عليّ والثورة الفرنسية)، (علي وسقراط)، (علي وعصره)، (علي والقومية العربية)، ثم أتبعتها بملحق كبير بعنوان (روائع النهج) الذي طبع أربع مرات في ثلاث دور نشر بسنة واحدة
وردا على سؤال : هل ترون أن هذا العالم سليم الصياغة؟ وهل تدعون إلى إعادة صياغته وفق منهج الإمام علي (عليه السلام)؟
ج: من سوء حظ الإنسان أن صياغة العالم في معظم مراحل التاريخ ومعظم أقاليم الأرض، جُعلت وفق مصالح المنتفعين بآفتين غائلتين هما السياسة والتجارة: السياسة كما فُهمت ومُورست في معظم أصقاع الأرض حتى الآن، والتجارة التي هي آفة الآفات في تاريخ الأمم وفي حاضرها، وسبب الأسباب في ويلات الشعوب. ولن يصلح العالم إلاّ بأن يتولى إدارته وأموره جميعاً اثنان لا ثالث لهما: عالم وأديب! عالم هو الفكر النيّر والنهج والمقياس، وأديب هو الفكر النيّر والقلب الخيّر والضمير والرحمة والإحساس بالوجود وقدسية الحياة.
والإمام علي، في سيرته ونهجه، هو هذا العالم وهذا الأديب مجتمعين في شخصية واحدة!

وشكرا

مقتبس من حوار مع الكاتب المسيحي جورج جرداق

عاشق البيان

عاشق البيان: شــــــــــــــــــب جــــديـــد; عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 27/07/2010
العمر : 34

مساهمة رقم 3

رد: العلمانية

من طرف عاشق البيان السبت يوليو 31, 2010 3:23 pm

شوقتنا للاطلاع على هذا المؤلف وعلى ما كتب

لعل المستشرقين و بعض غير المسلمين اليوم أعلم من المسلمين

بالشخصيات الإسلامية وبتاريخنا الناصع

وبمنهاجه النافع

ولعلي لجهلي شعرت بأن في الكلام مبالغة

وسأحاول أن أطلع على الكتاب

مشكور جداً يا غالي

عاشق البيان

عاشق البيان: شــــــــــــــــــب جــــديـــد; عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 27/07/2010
العمر : 34

مساهمة رقم 4

رد: العلمانية

من طرف عاشق البيان السبت يوليو 31, 2010 3:55 pm

أخي الغالي :

إذا وجدنا دينا يدعونا إلى

1 ـ إقامة الحياة على العلم( وقل رب زدني علما)

2 ـ والعقل ( أفلا تعقلون )

3ـ ومراعات المصلحة( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر )

4 ـ يعلمنا كيف نعيش بحب وسلام معاً.. ( من آذى ذمياً ـ أي مواطناً غير مسلم يعيش مع المسلمين ـ فقد آذى أبا القاسم )

5ـ يسوي بين جميع أفراد الدولة في الحقوق والواجبات بما يتناسب مع أفكار كل جانب ولا يؤذي مصالح الآخرين ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا ) ، ( الخلق عيال الله وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله)

6ـ يعطي الحرية في أن يعبدكل إنسان إلهه بحرية تامة وأن يمارس شعائرة بحرية ( لكم دينكم ولي دين ) ( لا إكراه في الدين ) ( وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين ) ( حمى اليهود في الأندلس ـ إسبانيا حالياً ـ من تطرف الكنيسة الغربية )

7ـ يثري المشتركات بينناويدير بعدالة فائض القيمةوالرفاهية ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً ) ، ( لو ضلت شاة في العراق لخشيت أن يسألني الله عنها لم لم تمهد لها الطريق ياعمر )

يحق مصلحتنا بما يتناسب مع حاجاتنا ورغباتنا ومنافعنا ( ألا يعلم من خلق ؟!! وهو اللطيف الخبير )

فماهو موقفنا منه ؟

ألا نتبناه ونسعى إلى نشره

إنه الإسلام المظلوم..

الذي تعصب البعض لقشوره..

وحارب البعض الآخر أيضاً قشوره ...

أما حقيقته

فمدفونة تحت ركام الجهل السميك

تنتظر من يستخرج هذا الكنز الدفين

منتديات شباب القرداحه

منتديات شباب القرداحه

منتديات شباب القرداحه

العلمانية

العلمانية

رد: العلمانية

رد: العلمانية

رد: العلمانية